ليس لأنني أتكلم عن الحدة غير المقصودة في التعامل مع العالم
فهذا يعني أنني حادة فعلاً
ماذا تعرفون عن الإشاعات
التي يطلقها المرء على نفسه
كي تغيم الحقيقة
بدلاً من قضاء الوقت في
محاكمة الذات كان يمكن أن أجلس بجوار الشجرة مثلاً
أو أن أنام تحتها في
شمس ديسمبر الجميلة
كنت سأحضن الماء فور أن
أراه
لكنه سيسيل من كفي
أيضًا
الأحلام لا تحمي
المغفلين
ولا هؤلاء الذين يرجعون بكسر حاد في الرقبة
.....
3 التعليقات:
والإشاعات لا تحمي الحقيقة طويلاً
الأحلام لا تحمي المغفلين
النزول إلى أرض الواقع القاسي،
المواجه أقصر طريق للوصول
و لكن أحيانا الأحلام تجعلنا نتحمل هذا الواقع فتكون ملجئنا من حين لأخر
حتى نتمكن من المواصلة!
أحيانا يختار المرء أن يكون من المغفلين!!
لبنى
ياريت
تفتكري فيه حد عايز يشوف الحقيقة أصلاً؟
.......
كارول
كل شيء وله آخر
حتى لو اختارنا الأحلام
هنفوق غصب بعد شوية وقت
عااااادي
ربنا يستر
....
إرسال تعليق