.
تـانـجو
........
الرَّجُلُ المَعْدَنِيُّ
الَّذِي يَحْتَوِينِي
يَتَحَرَّكُ مَعِي فِي خُطُوَاتٍ واسِعَة
يذْرَعُ المَكانَ مَرايا مِن حَولِه
يَنْظُرُ بِإِعجابٍ
إليَ طَرِيقَتِهِ فِي الحَرَكَةِ والكَلام
يَزْهُو بِجاذِبِيَّةٍ شَدِيدَة
وَرِقَّةٍ مُصْطَنَعَة
أَوَدُّ أَن أَقْذِفَهُ بِحَجَرٍ كَبِير
كَي يَخرُجَ مِن قَوقَعَتِه
أوَدُّ أَن أَصفَعَهُ
أو أن أُقَبِّلََهُ
رُبَّما يُفِيقُ قَلِيلاً
وَيَرَانِي
2004
........
الرَّجُلُ المَعْدَنِيُّ
الَّذِي يَحْتَوِينِي
يَتَحَرَّكُ مَعِي فِي خُطُوَاتٍ واسِعَة
يذْرَعُ المَكانَ مَرايا مِن حَولِه
يَنْظُرُ بِإِعجابٍ
إليَ طَرِيقَتِهِ فِي الحَرَكَةِ والكَلام
يَزْهُو بِجاذِبِيَّةٍ شَدِيدَة
وَرِقَّةٍ مُصْطَنَعَة
أَوَدُّ أَن أَقْذِفَهُ بِحَجَرٍ كَبِير
كَي يَخرُجَ مِن قَوقَعَتِه
أوَدُّ أَن أَصفَعَهُ
أو أن أُقَبِّلََهُ
رُبَّما يُفِيقُ قَلِيلاً
وَيَرَانِي
2004
تقفز من سحابة لأخري
ديوان نثري
غادة خليفة
في المكتبات
وحفل التوقيع قريب وهعلن عن معاده
....
....
.
.
أنا اللي صممت الغلاف ورسمت الرسومات
...
.