الثلاثاء، 5 مايو 2009
Search
تسكب جمالها دون طائل
اضغط على الصورة للتحميل
تقفزُ من سحابةٍ لأخرى
اضغط على الصورة للتحميل
من أنا
- ست الحسن
- اسمي غادة خليفة / لما كانوا الناس بيسألوني وأنا صغيرة عايزة تطلعي إيه لما تكبري كنت بسكت / مقدرش أقول لحد عايزة أطلع رقاصة/ برسم بحكم دراستي للفنون الجميلة/ خدت قرار إني أغير حياتي وأنا عندي 30 سنة / ركزت في الكتابة وطلعت ديوانبن وعندي مدونة اسمها ست الحسن / بشتغل كروشيه وبستمتع أوي بتركيب الألوان مع بعض في الكوفيات والبلوفرات / مهتمة اهتمام خاص جدًا بعلم النفس بستمتع بقراية الكتب والناس / ودي أكتر سي في بتقول أنا مين كتبتها في حياتي. :))))
Facebook Badge
إقبال جماهيري ماحصلش
-
> > التدوينة دي للأطفال فوق ال18 سنة .... أنا بقول أهه عشان ممكن تبقى تدوبينة أبيحة شوية ( المقدمة دي غالباً بتتعمل علشان تجذب قراء أك...
-
أحلام اليقظة تتبدد اليقظة دون أحلام تهددني تسخر من رهافتي وتثبت فوهة الواقع على رأسي طفلتي الصغيرة ترتجف وأنا أصنع لها سَكينة طازج... -
. . أتفاجأُ أحيانًا بأنني كبرتُ بما يكفي لأختار حياتي أمي لن تضربني إذا كسرتُ قلبي هذه المرة أيضاً مثلما ضربتني حين كسرت أطباق المهلبية لن ي...
-
فرشاة الأسنان لن تعثر على فتافيت الذكريات العالقة والحدوتة لن تنفتح كمظلة لتقى القلب أما الكتاب فسيحتاج زمناً كي يُخرج كنوزه ببطء الكوتشي ال...
-
. . لا أجيدُ حكيَ ما يحدثُ لي ، يبدو الحكيُ ناقصاً دائماً .. فكرةٌ ما أو تفصيلةٌ صغيرةٌ تراوغُني ولا تخرجُ مني إلا حينما أكتب تبتسمُ لي وتأت...
-
القولون ينبح، أكتب وتتحول الكلمات إلى قواطع تعضني وتدمي زوجي الكتابة لا تنام في سريري توسوس لي كل يوم أن أمزق حياتي وأهرب مع... -
أذهب إلى البيت مسرعةً لأتحرر من الألم أجلس في سكون لأداوي قدميَّ أربِّت عليهما قليلاً أهمس لهما عن الصبر عن الأحذية التي تتسع مع الوقت عن ال...
-
. . 1 هل تكمُنُ مشكلتي في امتلاك خيالٍ واسعٍ ام في أنني أقيِّد طاقةً مرعبةً لا أمنحُ نفسي فرصة اختبارها أبداً صديقتي الأقرب وامرأةٌ حكيمة بد...
-
روَّحت البيت لقيت شاي التموين رجع تاني أخيراً هاعرف أعمل شاي خفيف م اللي بحبه بس سكر التموين اختفى وجابوا سكر أبيض ملوش طعم المهم احتفالاً ب...
-
الست مرجانة هو الاسم الحركي للمرأة التي نوَّرت حياتي الساحرة الطيبة أو المداوية (الشافية) لا أعرف كيف لم أحكِ عنها من قبل وهي التي حرَّرت ( ...
نساء يركضن مع الذئاب - كلاريسا بنكولا
الكتاب ده غير حياتي
9 التعليقات:
اذا نظرنا نصير قصائد
ان الميدوزا تخلدنا في قصائدها وحلوي الكتابه افضل بكثير من حياة بلا معني
غاده
في شيء متغير في طريقة كتابتك!!!
بس مش قادره أحدد شو هو!!!
و لو هربوا جميعاً هل ستنظر ميدوزا في مرآتها لتصير هي القصيدة؟!
هههههههههه
يابخت من كان عصير لكتابة كهذه
ايه الجمال دا ياست ميدوزا
..
صباحك أساطير
Hi dear miss u
:)
أكتر ناس ظلمناهم هما اللي كانوا بالنسبة لنا مجرد قصيدة جديدة بتنتهي بنهاية حالتها
ازيك يا ست الحسن
انا مش حاسس التدوينة دى
مش عارف ليه حاسس انها مفتعلة شوية
عموما ححاول ادوق حتى من الحلوى جايز احسها
عموما اقرى تدوينتى الجديدة بعد العودة
حلوة الكتابة
التي تصنع منها حلوى الكتابة
برااافووووو
نودي جميلة الجميلات
أفضل من حياة بلا معني
لمن؟
لنا أم لها
لا أحد يعرف
مرورك دافيء
............
مياسي
اللي فهمته من كلامك انك تقصدي اني كتابتي متغيرة للأسوأ
عموماُ التغيير في حد ذاته شيء كويس
اقري البوست الجديد
ونتكلم
نورتي يا افندم
........
علي الصبي
أهو التعليق ده خاص جداً
مقدرش أحسبه تعليق
دا جزء من النص
لن يمكننا أن نصير ضحايا أنفسنا
أكثر
مرورك شفاف وعميق
.........
هدي الجميلة
صباحك ممتلىء بصخب ينطوي على حنان كثيف
تسلمي يا قمراية
.........
مينااااا
miss you tooooo
........
محمد سلامة
تحول الناس إلى قصائد تنتهي بانتهاء الحالة
دي لعنة أو عقاب
ميدوزا تشكو يا صديقى ولا تتباهى كما ظننت
لا أحد يعرف
من يظلم من
مرورك دايماً جميل
.......
حسسسسسسسسسام
حمد الله ع السلامة يا افندم
انت تاني تعليق يبقى مش متعاطف مع التدوينة
عموماً المهم انك رجعت للتدوين تاني
دا في حد ذاته إنجاز
بالنسبة للتدوينة بتاعتك
هكملها بعد ما ادخل الفيلم
مبحبش حد يحرقلي قصة الفيلم ..علشان كدة هاكمل قرايتها بعد ما ادخل الفيلم
نورت خالص يا افندم
..........
إبراهيم
مبسوطة ان التدوينة عجبتك يا افندم
ويارب دايماً منورني
وتلاقي حاجات تعجبك بردو
.......
إرسال تعليق