الأحد، 20 أبريل 2008

شوق




رأت في منامها أنها حصلت على (الشاطر حسن) .... وأن زواجهما سيتم قريباً..... قامت من نومها متفائلة ...... لم يكن الجو من حولها مناسباً لذلك ... كادت أن تتعثر حينما تخطت طفلتها التي لم تتجاوز الثامنة .... تذكرت "الزوج الغائب" .... عادت إلى النوم !


إبراهيم عادل
المسحوق والأرض الصلبة

2 التعليقات:

إبـراهيم ... يقول...

أقصوصـة جميييـــلة جدًا ، ومفاجأة حلوووة قوووي يا ست الحسـن ...

بجد يعني الواحد بيبقى مبسوط لما حاجة تلمس الناس ويحسوها كده، أتمنى يكون باقي الكتاب عجبك زي دي
.
.
وشاكر جدًا على هذا الاقتباس
إبراهيم عادل

ست الحسن يقول...

طبعاً جميلة أمال أنا حطيتها هنا ليه
وفي الكتاب حاجات تانية جميلة أوي
لو جيت تاني هتلاقيهم قريب


نورت المدونة يا افندم