.
.
ثم بدأت الدائرة في الالتفاف حولي ببطء
هُنا
صرختُ
الخطُّ المرسوم بعنايةٍ اهتزَّ بعنف
قبل أن يتحوَّلَ إلي نقاط صغيرة على مسافات متساوية
.
.
لم أغادر رأسي أبداً
هذه هي المرة الأولى
...
من التعليقات مؤنس فرحان
"ثم بدأت الدائرة فى الإلتفاف حولى ببطء"
-----
تحيط بنا دوائر عدة .. دوائر من صنعنا و دوائر من صنع الآخرين
دائرة نخشاها .. ودائرة نكرهها .. نحن نكره أو نحب مانعلم و نخشى مما لانعلم
و دائرة نحتقرها .. و ننظر لها بوضاعة
و دائما ما نسعى للحفاظ على دوائر بعينها و نسعى للإنضمام لدوائر أخرى
و كثيرا ما نضع خطوط حماية وهمية لمقاومة بعض الدوائر
===============
" هنا .. صرخت "
-----
هل فوجئت بضعفى ..؟؟!!
===============
"الخطُّ المرسوم بعنايةٍ اهتزَّ بعنف
قبل أن يتحوَّلَ إلي نقاط صغيرة على مسافات متساوية"
-----
هل خطوط الحماية الخاصة بى تتهاوى ؟؟!!
هل سأسير مع الجموع ..؟؟!!
===============
"لم أغادر رأسي أبداً
هذه هي المرة الأولى"
-----
أنا إنسان .. و لست جماد .. وقد يشعر الجماد و لكن بـ طريقته
أنا هو أنا و ليس لى مثيل و لكن يوجد من يستقبل رسائلى و يقرأنى بكل وضوح و بلا تشويش
....
السبت، 30 أبريل 2011
Search
المتابعون
دي رسوماتي
من أنا
- ست الحسن
- اسمي غادة خليفة / لما كانوا الناس بيسألوني وأنا صغيرة عايزة تطلعي إيه لما تكبري كنت بسكت / مقدرش أقول لحد عايزة أطلع رقاصة/ برسم بحكم دراستي للفنون الجميلة/ خدت قرار إني أغير حياتي وأنا عندي 30 سنة / ركزت في الكتابة وطلعت ديوانبن وعندي مدونة اسمها ست الحسن / بشتغل كروشيه وبستمتع أوي بتركيب الألوان مع بعض في الكوفيات والبلوفرات / مهتمة اهتمام خاص جدًا بعلم النفس بستمتع بقراية الكتب والناس / ودي أكتر سي في بتقول أنا مين كتبتها في حياتي. :))))
Facebook Badge
.......................................
حينما تضعُ إحدى النساء خبرتَها في كلماتٍ ، فإنَّه يُمكنُ لامرأةٍ أخرى - ظلَّت صامتةً خوفاً مما سيظنُّه الآخرون بها - أن تجدَ في كلماتها تأييداً لها وتعضيداً .
وجينما تقولُ امرأةٌ ثانيةٌ بصوتٍ عالٍ " نعم ، هذه كانت خبرتي أيضاً "
فإن المرأة الأولى تفقد بعضاً من خوفها .
كارول بي كريست / الصوفية النسوية
ترجمة : مصطفى محمود محمد
دار آفاق - 2006
وجينما تقولُ امرأةٌ ثانيةٌ بصوتٍ عالٍ " نعم ، هذه كانت خبرتي أيضاً "
فإن المرأة الأولى تفقد بعضاً من خوفها .
كارول بي كريست / الصوفية النسوية
ترجمة : مصطفى محمود محمد
دار آفاق - 2006
إقبال جماهيري ماحصلش
-
> > التدوينة دي للأطفال فوق ال18 سنة .... أنا بقول أهه عشان ممكن تبقى تدوبينة أبيحة شوية ( المقدمة دي غالباً بتتعمل علشان تجذب قراء أك...
-
أحلام اليقظة تتبدد اليقظة دون أحلام تهددني تسخر من رهافتي وتثبت فوهة الواقع على رأسي طفلتي الصغيرة ترتجف وأنا أصنع لها سَكينة طازج...
-
. . المرأةُ البيضاء التي تجلس أمامك، ولا تتوقف عن الكلام لا تشبهُني ولا تتصلُ ابتسامتَها الرمادية بقلبي المرأة الق...
-
منذ فترة غير بعيدة بدأت تهاجمني مشاعر سلبية تجاه ذاتي ، أخذت أفكر بنفسي .. بكل المحطات التي عبرتها ، بكل المحطات التي تنتظر أن أعبرها ، بكل ...
-
هذا هو الخطاب الأول الذي لا أود أن تقرأه، لا أكتبه إليك حتى وأنا استخدم اسمك في بدايته وفي نهايته وفي منتصفه أيضا. أحتاج إلى مكاشفة نف...
-
. . أكتبُ إليكَ كمحاولةٍ أخيرة للتخلص من الصداع النصفيّ هذا الصداع الذي ربما سينقلب بعد دقائق إلى تقيؤ مستمر لا ينتهي إلا بحقنة المُسكِّن. ل...
-
أريد أن أمزق هذا العالم بعد أن أنتهي من تقشير البطاطس، أظفاري ستتسخ ويتكسر طلاؤها مع أن الحياة لا تحتفظ باللون. خذني معك يا بولوك، ...
-
> عزيزتي جولييت: أرغب في لصق خطابٍ على جدران شرفتك وأنا أعلم أنك ستقرأينه بطريقةٍ أو بأخرى وسترسلين لي دعماً من هناك من بلادك الممتلئة با...
-
. تان تان يظهر في قهوتي اليوم، أصبُّه بعد أن أتأكد أنه بعين واحدة وفم مفتوح. على الناحية الأخرى كانت فيروز تغني فوق جبل الزمالك، ا...
-
حين أستيقظ مبكرًا أكون خارج طبيعتي قليلًا، في التاسعة صباحًا تبدأ أحلامي في الظهور، لكنني أغادرها لأجل أن أذهب إلى مارثون الك...
Just read it !
تدوينات متميزة ... وبصراحة بغير منهم ... وبارجع اقراهم تاني
نساء يركضن مع الذئاب - كلاريسا بنكولا
Blog Archive
- مارس 2008 (5)
- أبريل 2008 (9)
- مايو 2008 (9)
- يونيو 2008 (8)
- يوليو 2008 (7)
- أغسطس 2008 (7)
- سبتمبر 2008 (6)
- أكتوبر 2008 (8)
- نوفمبر 2008 (10)
- ديسمبر 2008 (8)
- يناير 2009 (6)
- فبراير 2009 (4)
- مارس 2009 (8)
- أبريل 2009 (6)
- مايو 2009 (6)
- يونيو 2009 (6)
- يوليو 2009 (4)
- أغسطس 2009 (2)
- سبتمبر 2009 (4)
- أكتوبر 2009 (4)
- نوفمبر 2009 (4)
- ديسمبر 2009 (5)
- يناير 2010 (7)
- فبراير 2010 (7)
- مارس 2010 (3)
- أبريل 2010 (5)
- مايو 2010 (3)
- يونيو 2010 (2)
- يوليو 2010 (1)
- أغسطس 2010 (3)
- سبتمبر 2010 (6)
- أكتوبر 2010 (5)
- نوفمبر 2010 (5)
- ديسمبر 2010 (6)
- يناير 2011 (6)
- فبراير 2011 (5)
- مارس 2011 (4)
- أبريل 2011 (3)
- مايو 2011 (4)
- يونيو 2011 (2)
- يوليو 2011 (3)
- أغسطس 2011 (3)
- سبتمبر 2011 (2)
- أكتوبر 2011 (5)
- نوفمبر 2011 (2)
- ديسمبر 2011 (4)
- يناير 2012 (4)
- فبراير 2012 (5)
- مارس 2012 (2)
- أبريل 2012 (3)
- مايو 2012 (6)
- يونيو 2012 (3)
- يوليو 2012 (10)
- أغسطس 2012 (5)
- سبتمبر 2012 (9)
- أكتوبر 2012 (7)
- نوفمبر 2012 (15)
- ديسمبر 2012 (9)
- يناير 2013 (5)
- فبراير 2013 (3)
- مارس 2013 (5)
- أبريل 2013 (5)
- مايو 2013 (6)
- يونيو 2013 (1)
- يوليو 2013 (2)
- أغسطس 2013 (1)
- سبتمبر 2013 (4)
- أكتوبر 2013 (1)
- نوفمبر 2013 (1)
- ديسمبر 2013 (1)
- يناير 2014 (1)
- فبراير 2014 (3)
- أبريل 2014 (4)
- مايو 2014 (1)
- يوليو 2014 (1)
- سبتمبر 2014 (1)
- نوفمبر 2014 (1)
- ديسمبر 2014 (2)
- يناير 2015 (1)
- فبراير 2015 (1)
- أبريل 2015 (1)
- يونيو 2015 (1)
- أكتوبر 2015 (1)
- مايو 2016 (1)
- يونيو 2016 (2)
- أغسطس 2016 (1)
- يناير 2017 (1)
- فبراير 2017 (1)
- أبريل 2017 (1)
- مايو 2017 (1)
- سبتمبر 2017 (1)
- مارس 2018 (1)
- مايو 2018 (1)
- يونيو 2018 (1)
- مارس 2019 (1)
- ديسمبر 2019 (1)
- أبريل 2020 (2)
- مايو 2020 (1)
- أغسطس 2023 (1)
- يناير 2024 (1)
- مارس 2024 (1)
2 التعليقات:
"ثم بدأت الدائرة فى الإلتفاف حولى ببطء"
-----
تحيط بنا دوائر عدة .. دوائر من صنعنا و دوائر من صنع الآخرين
دائرة نخشاها .. ودائرة نكرهها .. نحن نكره أو نحب مانعلم و نخشى مما لانعلم
و دائرة نحتقرها .. و ننظر لها بوضاعة
و دائما ما نسعى للحفاظ على دوائر بعينها و نسعى للإنضمام لدوائر أخرى
و كثيرا ما نضع خطوط حماية وهمية لمقاومة بعض الدوائر
===============
" هنا .. صرخت "
-----
هل فوجئت بضعفى ..؟؟!!
===============
"الخطُّ المرسوم بعنايةٍ اهتزَّ بعنف
قبل أن يتحوَّلَ إلي نقاط صغيرة على مسافات متساوية"
-----
هل خطوط الحماية الخاصة بى تتهاوى ؟؟!!
هل سأسير مع الجموع ..؟؟!!
===============
"لم أغادر رأسي أبداً
هذه هي المرة الأولى"
-----
أنا إنسان .. و لست جماد .. وقد يشعر الجماد و لكن بـ طريقته
أنا هو أنا و ليس لى مثيل .. و لكن يوجد من يستقبل رسائلى و يقرأنى بكل وضوح و بلا تشويش
==================================
غادة دى مجرد ممممممم ممكن نسميها أفكار أو خواطر أو معانى خطرت على بالى لما قرأت التدوينة دى .. ممكن مايكون لهاش أى علاقة بالتدوينة وممكن أكون تفاعلت معاها بمستوى و حالة تانية خالص غير اللى انتى كاتباها بيها
أنا من ساعة ماقرأتها كنت عايز أسألك دى قريب ولا قديمة ... عشان أنا بتعجبنى الحالات المرسومة دى
ترجعى بالسلامة إن شاءالله
بسيطة وجميلة
إرسال تعليق