الأحد، 7 يونيو 2009
things happened
أتفتت لآلاف القطع المتضادة
أرتجف كلما اشتدَّ الهواء
الشغف المعتقٍ بيننا
يفيض
لا يمكنني إخفاء عينيَّ أكثر
لماذا تعصف بي ؟
أيها الحب الذاهب
لا أريدك
ياالله
لا تعذبني أكثر
................
Search
تسكب جمالها دون طائل
اضغط على الصورة للتحميل
تقفزُ من سحابةٍ لأخرى
اضغط على الصورة للتحميل
من أنا
- ست الحسن
- اسمي غادة خليفة / لما كانوا الناس بيسألوني وأنا صغيرة عايزة تطلعي إيه لما تكبري كنت بسكت / مقدرش أقول لحد عايزة أطلع رقاصة/ برسم بحكم دراستي للفنون الجميلة/ خدت قرار إني أغير حياتي وأنا عندي 30 سنة / ركزت في الكتابة وطلعت ديوانبن وعندي مدونة اسمها ست الحسن / بشتغل كروشيه وبستمتع أوي بتركيب الألوان مع بعض في الكوفيات والبلوفرات / مهتمة اهتمام خاص جدًا بعلم النفس بستمتع بقراية الكتب والناس / ودي أكتر سي في بتقول أنا مين كتبتها في حياتي. :))))
Facebook Badge
إقبال جماهيري ماحصلش
-
> > التدوينة دي للأطفال فوق ال18 سنة .... أنا بقول أهه عشان ممكن تبقى تدوبينة أبيحة شوية ( المقدمة دي غالباً بتتعمل علشان تجذب قراء أك...
-
. 2008 بتودع وماشية خلاص بس تصدقوا كانت سنة حلوة ومليانة أحداث كتيرة كل السنين اللي فاتت لما كانوا بيمشوا كنت ببقى زعلانة منهم وبودعهم بالدم...
-
. تسكب جمالها دون طائل دا الديوان التاني وما أدراكم ما الديوان التاني بعد ما الديوان الأول ما نزل السوق من 3 سنين كدة ( تقفز من سحابة لآخرى ... -
. تركَبُ دراجتها بسرعةِ الرِّيح وتطيرُ بالصدفة تقرأُ قصيدةً تطلِقُ ابتسامةَ فرحٍ على شفتيها في اليوم نفسِه تذهبُ إلى حفلةٍ ما تتوجهُ نحوَهُ ... -
. . أكتبُ إليكَ كمحاولةٍ أخيرة للتخلص من الصداع النصفيّ هذا الصداع الذي ربما سينقلب بعد دقائق إلى تقيؤ مستمر لا ينتهي إلا بحقنة المُسكِّن. ل... -
.jpg)
إلى أحمد الذي لن يصدقَ حرفًا واحدًا مما أكتب وإلى أحمد الذي لا أعرف لماذا أكتب إليه الآن وإلى أحمد الذي أحضرَ لي تاجًا من ا... -
أحلام اليقظة تتبدد اليقظة دون أحلام تهددني تسخر من رهافتي وتثبت فوهة الواقع على رأسي طفلتي الصغيرة ترتجف وأنا أصنع لها سَكينة طازج... -
. ا ذ هب إلى العمل فقط يا نور. ا ذهب إلى العمل ثم غادره مبكرًا كي تلحق وظيفتك الثانية، حينما نشتري الميكروويف ... -
عزيزي الغضب: أهلًا بك في حياتي مرةً أخرى، هل أزعجتُ نومَكَ؟ حينَ تنامُ تعتلُّ حياتي أحتاجُ إليكَ يقظًا معي. متى ظهرتَ في حيا... -
. . إوعي ترتبط بواحدة مثقفة ، البنات دول حكايتهم حكاية هتقعد تقولك أنا قريت لمين النهاردة وكان بيتكلم عن مش عارف اية وكل يوم كتاب جديد واس...
نساء يركضن مع الذئاب - كلاريسا بنكولا
الكتاب ده غير حياتي
7 التعليقات:
الشغف المعتقٍ بيننا
يفيض
قمة الروعة ياغادة :-)
ينفع اكيد اقول اني كنت مستنية البوست ده
اقصد يعني البوست الجديد
***
أتفتت لألاف القطع المتضادة
"لستِ متضادة, تلك الأجزاء الغير منسجمة مع الكل, ليست لك , علها تجد الطريق لأمرأة أخرى"
***
أيها الحب الذاهب,لا أريدك
"لست حبي على كل حال ,أنت حب امرأة أخرى-لا أعرفها- علك تجدها يوما"
...
تخبرنا تجاربنا المؤلمة عن نفسنا أكثر مما تخبرنا عن العالم
تعلمنا أن نثق بحكمنا الأول على الأشياء
تعرفنا على ما لم نكن نعلم عن أحلامنا
تجعلنا متلاصقين معها نعايشها مرة بعد مرة نعيد صياغتها و قد نكتشف في لحظة ما انها لا تناسبنا بالمرة و أننا في اعماقنا نحلم بشئ أخر
-و لا استطيع النكران- تجعلنا أكثر حرصا في المرة القادمة.
علمني أستاذي الجامعي
ان الجرافيت يظل لسنوات طويلة تحت الضغط و الحرارة الشديدين ,حتي يتحول لقطع من الماس
الماس لا يخدش و لا يكسر
اظن هذه التجربة العصيبة هي الوحيدة القادرة على اعادة ترتيب ذرات الكربون لتصبح أقوى و أجمل...فتأخذ الالباب
"يا رب أعنا على الأستمرار حتى النهاية"
...
ماكان لك سيأتيك على ضعفك
وما ليس لك لن تناله بقوتك
و عزتى وجلالي
لأرزقن من لا حيلة له حتى يتحير أصحاب
الحيل
...
التشظى احيانا يجعلنا نحلق اكتر
نتمنى ان ننسحق
نشعر اننا نتحول لدفقة نور
نتخلص من المادى
و لكن هل فى التخلص من الجسدالمادى يجعلنا نحلق اكثر؟
بوست وجعني قوي وجاي في وقته وعجبني تعليق رضوى رغم وجعه
حقيقي مش عارفه أقول إيه !
بس هقولك دعاء رضوى
" يارب أرزق من لا حيلة له حتى يتحير أصحاب الحيل "
ربنا يسعدك يا أبو قلب أبيض
غادة انا
مش عارفة اعمل ايه ولا اقول ايه بس مفيش دلوقت حاجة تنفع غير اني اخدك في حضني وبس وحشتيني
تعليق رضوي رائع ويمس القلب
نظلم أنفسنا كثيراً و نفلسف قائمة من التهم نشير بها نحو الحياة
تأبط قهراً
تسلم يا افندم
..............
رضوى
مش هعرف أرد ع التعليق ده خالص
تأثيره علىَّ غير قابل للشرح
تسلمي يا جميلة
........
حسام
لا أحد يعرف إن كنا سنحلق أكثر
أم سنضيع
نورت يا افندم
.........
نهى الجميلة
ربنا يسعدك وينور قلبك
تسلمي يا قمراية
.............
نودي
نورتي يا افندم
.........
سلامة
ربما
......
إرسال تعليق