.
.
سأكتب لأنَّ صديقتي تدخل إلي بيتي ولا تجدني
تفتح المدونة ولا تجد كلامًا جديداً
سأحكي لها عن مدينة النجوم التي قفزتُ داخلها فجأة مع صديقي الصغير
مع دميتي الصامتة التي تبتسم وتهتز كلما دخلنا مغامرةً جديدة
صفحة السماء صافية ومتلألأة جداً .... لا أرغبُ في عد النجوم هذه المرة
وكلما حاولت توصيل خطوط الخيال بينها لا يظهر لي أي شكل
فقط القرنفلة الكبيرة التي تطل من أعلى والتي يقول الساحر أنها (العقرب)
لكنني حين أنسى السماء وأنخرط في الحوار تبدأ الأشكال في الظهور
إنها تظهر فقط حينما أكف عن البحث عنها
أما صديقي الصغير الذي لا يحفظ أغنية سعاد حسني
فكان يسحِرُ كفَّه ليصير بساطًا لي أعبر به فوق الجبال العاليه
لكنه كان يذهب إلى النوم مسرعًا كلما نبتت على وجهي الورود
أما الساحر فلا يتكلم معي أبداً
كان يهمس بالتعليمات إلى صديقي الصغير فقط
وأنا أركب بجواره في العربة الضخمة
وأنظر إلى الجبال التي تطل منها وجوه تصرخ وتماسيح وديناصورات
لكنَّ الورد الصغير كان يحرص على متابعتي
فاستقبلني حين وصلت وسكن شعري قليلاً
أنام تحت لمبة صفراء صغيرة وألواحٍ خشبية قديمة
أتأمل السقف ولا أسقط في النوم
إلا بعد أن أمرُّ على التفاصيل الصغيرة التي حدثت وأتذوقها مرة أخرى وأبتسم
كان عليَّ أن أتحدث العربية كي لا يظن الناس هناك أنني من البلاد البعيدة
أريدُ أن أسكن مدينة النجوم ذات يوم لكنني لا أصلح لأي عملٍ هناك
صديقي يغزل معي معجزة صغيرة ويصفق لي في نهاية الأمر
قدماي تتألمان وتبدعان في رسم الطريق
أنا أتألم وأنمو بين كل هذه الصخور ...
أتذوقُ الشغفَ الخالي من الشوائب والناس،
أفرح بالفراشات الملونة التي تطير حولي
ولا أصدق هذه المرة أنهم ينقلون الرسائل إليَّ ، ربما أنا التي تنقل إليهم الرسائل هذه المرة
لكنَّ فراشة صفراء في اليوم الأخير كانت تحوم حول المصباح الصغير
تقترب وتبتعد ثم تدور وترتبك رفرفتها وتختقي
هذا الضوء السام قتل فراشة أخرى أمام عينيّ
في المطبخ أتقاسم اللطف مع الأطباق وسائل التنظيف والتوابل وحوض الغسيل
صديقي يسحرُ ذاتَه فيكون أبي مرةً وأخي مرة أخرى
يرتدي قبعتي ويبتسم في الصباح
يقطف لي زهرة الزعتر ويطلب من الصخور أن تسامحه
أتمتع بالوجود داخل عائلة كاملة
أبي يبتسم من هناك ويطلب مني أن أصدق الدفء ولو لمرة واحدة
لكنني حين أتأمل النار المنعكسة على الوجوه
أتذكرغادةً منسية كانت تلعب معي ذات يوم وتغني للنار كي تستيقظ
ماذا أحكي لكٍ أيضًا يا صديقتي
لقد شاهدتُ شجر الليمون للمرة الأولى بحياتي ولم يكن ذابلاً كما يقول محمد منير
لقد أحببته مثلما أحببتُ البئر التي يتكلمون عنها ولم أرها أبداً
في الأتوبيس لم يلمس النوم عينيَّ لكنني رأيت البحر يتسع ويضيق
رأيتُ البحر وغامرت بذاتي داخل دائرة خَطِرة ومخيفة
شرط الذهاب هناك
أن أكف عن الأسئلة وأتمتع بالجهل
وأقبل كل البدايات والنهايات الطازجة دون أن أستخدم إجابات سابقة التجهيز
لقد انتصرتُ لذاتي
لطبيعتي الحارة / الصافية / الناعمة / الصاخبة / الحادة
أنتصرُ للإجابات المكسورة التي تحمل لون الخطأ
لكنني أشبه كل هذا حينما لا أرتدي قناع العقل والاتزان
حينما أئتنس بذاتي فقط
أصبحُ إجابة مكسورة ملونة بالصواب والخطأ
....
painted by: Amy Giust
السبت، 23 يونيو 2012
الاثنين، 4 يونيو 2012
show time
.
.
.
مقدمة
( يمكن الاستغناء عنها)
أجلس تحت سماءٍ ألونها بيديَّ ، أختار عدد نجومها ، أصنع السحاب والمطر وأصدق الغيم.
كلٌّ شيءٍ تمت صناعته من قبل.
أحتاج اسمًا جديداً وبعض الشغف
سأدير الزمبلك ليتحرك العالم
الألوان الجديدة ستجف مع الوقت ولن يلاحظ أحد الخطوط الحادة بقلب الشمس
كل شيء يتحرك
الوميض الذي يتحول إلى كهرباء، والسحاب الذي يمر ليلاً على هيئة حبيب
كل شيءٍ يحدث مثلما حدث من قبل
الفصل الأول
( لا تنزعجوا إن كان سريعًا وخاطفًا ... يمكن تجاوزه أيضًـا)
- لا أشعرُ بكِ داخلي
لا تملكين مشاعر قوية لي
- لماذا نجلس هنا إذن .... انتهى الكلام
النهاية
( لا يحبها أحد)
كيف أبرهنُ على مشاعري؟
لا أملكها كي أثبتها أو أنفيها ... هي تملكني وتتركني وقتما تريد
هل أقطع شريانًا كي يقنعه بحر الدم
أم أصرخ في منتصف الشارع ( لا أريد ان أحبك)
كل ما يرغب به أن أبتعد عنه ... أن أذهب إلى تلك المسافة الخالية من الألم
سأتوقف عن إزعاجه بالخطابات الطويلة التي تصرخ آخر الليل في الإيميل
أنا توقفت فعلاً عن كل شيء
طريقته في إقصائي لم تفلح معي
الفراغ الذي يكبر في حضوره هو الذي ترك بي كل هذا النور
لقد كبرتُ... هل تصدق ذلك؟
كبرتُ وتغيرت أحلامي ،
أصبحت بلا نوارس ... صارت أحلامًا خالية من الأحصنة البيضاء والفوارس
وكل هذا الأسى الممتزج بالشغف والبهجة
هذا الطعام الذي لم أكف عن طلبه لم يعد يُشبعني
أصبح هزيلاً جداً وبلا طعم
أحلامي تغيرت – للأسف –
كنت سأتمتع بمطاردته لفترةٍ أطول لكنه آخر صورة سيكتمل بها هذا الكتاب
هذا التكوين والفراغ،
هذه الألوان والتعاريج
أصبحت بعيدة كجسرٍ ينفصل بغتةً ويقع في البحر
كبرتُ دون ان أدري
تجاوزت أحلامي القديمة دون أن أراها تتحقق
تجاوزتها مثل طفل يتجاوز اللعبة التي لم يشتروها له أبداً
أنا أكبر وأتضخم فيضيق المكان عليَّ وتبطيء حركتي
هذا البيت سيتشرخ مثل إصيص لم يعد يسع كل هذه الجذور
أحتاج إلى الحبوب المنومة والحليب
سأكبر وأتضخم
فلا يمكن لي أن أختبيء تحت السرير أو أتأرجح على حبل البلكونة
سأتضخم
وأقطع المسافة بين الصالة وحجرة النوم في ربع ساعةٍ كاملة
- دون حساب الوقت الذي أستريح فيه بين خطوةٍ وأخرى -
لكنني سأنسى على كل حال
سأنسى:
الأرجوحة التي لا يمكن تركيبها في السقف
الفستان الأحمر الذي سيظل زاهيًا في الفاترينة
عين عروستي التي ضاعت
الزمزمية التي لم تروِ عطشي أبداً رغم أنني اشتريتها بالدموع
الكتب التي لن أفهمها
وكل هذا الخيال العطن المزروع بالحشائش ...
كل هذا الخيال الراكد الذي لا يمر به أحد
ما بعد النهاية
(To Be Continued… )
painted by: Alex Alemany
......
.
.
مقدمة
( يمكن الاستغناء عنها)
أجلس تحت سماءٍ ألونها بيديَّ ، أختار عدد نجومها ، أصنع السحاب والمطر وأصدق الغيم.
كلٌّ شيءٍ تمت صناعته من قبل.
أحتاج اسمًا جديداً وبعض الشغف
سأدير الزمبلك ليتحرك العالم
الألوان الجديدة ستجف مع الوقت ولن يلاحظ أحد الخطوط الحادة بقلب الشمس
كل شيء يتحرك
الوميض الذي يتحول إلى كهرباء، والسحاب الذي يمر ليلاً على هيئة حبيب
كل شيءٍ يحدث مثلما حدث من قبل
الفصل الأول
( لا تنزعجوا إن كان سريعًا وخاطفًا ... يمكن تجاوزه أيضًـا)
- لا أشعرُ بكِ داخلي
لا تملكين مشاعر قوية لي
- لماذا نجلس هنا إذن .... انتهى الكلام
النهاية
( لا يحبها أحد)
كيف أبرهنُ على مشاعري؟
لا أملكها كي أثبتها أو أنفيها ... هي تملكني وتتركني وقتما تريد
هل أقطع شريانًا كي يقنعه بحر الدم
أم أصرخ في منتصف الشارع ( لا أريد ان أحبك)
كل ما يرغب به أن أبتعد عنه ... أن أذهب إلى تلك المسافة الخالية من الألم
سأتوقف عن إزعاجه بالخطابات الطويلة التي تصرخ آخر الليل في الإيميل
أنا توقفت فعلاً عن كل شيء
طريقته في إقصائي لم تفلح معي
الفراغ الذي يكبر في حضوره هو الذي ترك بي كل هذا النور
لقد كبرتُ... هل تصدق ذلك؟
كبرتُ وتغيرت أحلامي ،
أصبحت بلا نوارس ... صارت أحلامًا خالية من الأحصنة البيضاء والفوارس
وكل هذا الأسى الممتزج بالشغف والبهجة
هذا الطعام الذي لم أكف عن طلبه لم يعد يُشبعني
أصبح هزيلاً جداً وبلا طعم
أحلامي تغيرت – للأسف –
كنت سأتمتع بمطاردته لفترةٍ أطول لكنه آخر صورة سيكتمل بها هذا الكتاب
هذا التكوين والفراغ،
هذه الألوان والتعاريج
أصبحت بعيدة كجسرٍ ينفصل بغتةً ويقع في البحر
كبرتُ دون ان أدري
تجاوزت أحلامي القديمة دون أن أراها تتحقق
تجاوزتها مثل طفل يتجاوز اللعبة التي لم يشتروها له أبداً
أنا أكبر وأتضخم فيضيق المكان عليَّ وتبطيء حركتي
هذا البيت سيتشرخ مثل إصيص لم يعد يسع كل هذه الجذور
أحتاج إلى الحبوب المنومة والحليب
سأكبر وأتضخم
فلا يمكن لي أن أختبيء تحت السرير أو أتأرجح على حبل البلكونة
سأتضخم
وأقطع المسافة بين الصالة وحجرة النوم في ربع ساعةٍ كاملة
- دون حساب الوقت الذي أستريح فيه بين خطوةٍ وأخرى -
لكنني سأنسى على كل حال
سأنسى:
الأرجوحة التي لا يمكن تركيبها في السقف
الفستان الأحمر الذي سيظل زاهيًا في الفاترينة
عين عروستي التي ضاعت
الزمزمية التي لم تروِ عطشي أبداً رغم أنني اشتريتها بالدموع
الكتب التي لن أفهمها
وكل هذا الخيال العطن المزروع بالحشائش ...
كل هذا الخيال الراكد الذي لا يمر به أحد
ما بعد النهاية
(To Be Continued… )
painted by: Alex Alemany
......
الجمعة، 1 يونيو 2012
من (فلانة) إلى (فلان) - رضوى داوود
.
.
.
عزيزي
أرغب في مناداتك باسم أخر يخصنا وحدنا و لا يشاركني فيه أحد
فقط لا أعرف إن كان من حقي!
ليس الحب و ليست لوعته ما يؤلمني..
شييء ما ينقبض في صدري كلما عبَّرتَ عن ألمك.
و تراودني الرغبات في احتضان رأسك الممتلئة بالهموم
لا أعرف طريقة أخري لتسريب الألم سوى المسح على رأسك و صدرك بيدي
فهل سأفعل يوما؟
ابحث عنك..
أبحث عن الرجل الذي جلست امامه أول مرة و أحمر وجهي خجلا
عندما تابعت عيني أصابعه لأتأكد من خلوها من خاتم زواج
ابحث بين اشياءك علْي اتمتع بصحبة ولو افتراضية
بالأمس مثلا: وجدت حسابا قديما يحمل صورك من ست أو سبع سنوات.
كم كانت ابتساماتك نابعة من القلب،
هذا الولد الصغير وعيونه التي تشع دهشة و رغبة في الإكتشاف و الفضول
والشاب الوسيم الذي يضحك وسط المجموعة،
لماذا رحلت تلك الضحكات و خلفت مكانها ابتسامات صفراء لاذعة المرار!
أرغب في هش الأفكار السلبية عن رأسك
سأجلس للتلوين معك
نرسم بيتا كبيرا ليتسع لكل الحب في قلبي
نرسم طفلا برأس كبير و عيون مندهشة أحمل مثله داخلي
نرسم بالونات كثيرة ملونة تنفخها لإبنتنا .... و أمها
نرسم براحًا أخضر تماما كالذي بقلبك وتخفيه
وحدها الطمأنينة التي ترعاها جيدا بقلبي سأعجز عن التعبير عنها
.....
لا شيء أقوله
فقط أرغب في ترديد اسمك
لأني أعشق الابتسامة التي تملأ وجهي حينها
.....
رضوى داوود
....
painted by:Alexander Daniloff
........
.
.
عزيزي
أرغب في مناداتك باسم أخر يخصنا وحدنا و لا يشاركني فيه أحد
فقط لا أعرف إن كان من حقي!
ليس الحب و ليست لوعته ما يؤلمني..
شييء ما ينقبض في صدري كلما عبَّرتَ عن ألمك.
و تراودني الرغبات في احتضان رأسك الممتلئة بالهموم
لا أعرف طريقة أخري لتسريب الألم سوى المسح على رأسك و صدرك بيدي
فهل سأفعل يوما؟
ابحث عنك..
أبحث عن الرجل الذي جلست امامه أول مرة و أحمر وجهي خجلا
عندما تابعت عيني أصابعه لأتأكد من خلوها من خاتم زواج
ابحث بين اشياءك علْي اتمتع بصحبة ولو افتراضية
بالأمس مثلا: وجدت حسابا قديما يحمل صورك من ست أو سبع سنوات.
كم كانت ابتساماتك نابعة من القلب،
هذا الولد الصغير وعيونه التي تشع دهشة و رغبة في الإكتشاف و الفضول
والشاب الوسيم الذي يضحك وسط المجموعة،
لماذا رحلت تلك الضحكات و خلفت مكانها ابتسامات صفراء لاذعة المرار!
أرغب في هش الأفكار السلبية عن رأسك
سأجلس للتلوين معك
نرسم بيتا كبيرا ليتسع لكل الحب في قلبي
نرسم طفلا برأس كبير و عيون مندهشة أحمل مثله داخلي
نرسم بالونات كثيرة ملونة تنفخها لإبنتنا .... و أمها
نرسم براحًا أخضر تماما كالذي بقلبك وتخفيه
وحدها الطمأنينة التي ترعاها جيدا بقلبي سأعجز عن التعبير عنها
.....
لا شيء أقوله
فقط أرغب في ترديد اسمك
لأني أعشق الابتسامة التي تملأ وجهي حينها
.....
رضوى داوود
....
painted by:Alexander Daniloff
........
Search
المتابعون
دي رسوماتي
من أنا
- ست الحسن
- اسمي غادة خليفة / لما كانوا الناس بيسألوني وأنا صغيرة عايزة تطلعي إيه لما تكبري كنت بسكت / مقدرش أقول لحد عايزة أطلع رقاصة/ برسم بحكم دراستي للفنون الجميلة/ خدت قرار إني أغير حياتي وأنا عندي 30 سنة / ركزت في الكتابة وطلعت ديوانبن وعندي مدونة اسمها ست الحسن / بشتغل كروشيه وبستمتع أوي بتركيب الألوان مع بعض في الكوفيات والبلوفرات / مهتمة اهتمام خاص جدًا بعلم النفس بستمتع بقراية الكتب والناس / ودي أكتر سي في بتقول أنا مين كتبتها في حياتي. :))))
Facebook Badge
.......................................
حينما تضعُ إحدى النساء خبرتَها في كلماتٍ ، فإنَّه يُمكنُ لامرأةٍ أخرى - ظلَّت صامتةً خوفاً مما سيظنُّه الآخرون بها - أن تجدَ في كلماتها تأييداً لها وتعضيداً .
وجينما تقولُ امرأةٌ ثانيةٌ بصوتٍ عالٍ " نعم ، هذه كانت خبرتي أيضاً "
فإن المرأة الأولى تفقد بعضاً من خوفها .
كارول بي كريست / الصوفية النسوية
ترجمة : مصطفى محمود محمد
دار آفاق - 2006
وجينما تقولُ امرأةٌ ثانيةٌ بصوتٍ عالٍ " نعم ، هذه كانت خبرتي أيضاً "
فإن المرأة الأولى تفقد بعضاً من خوفها .
كارول بي كريست / الصوفية النسوية
ترجمة : مصطفى محمود محمد
دار آفاق - 2006
إقبال جماهيري ماحصلش
-
أحلام اليقظة تتبدد اليقظة دون أحلام تهددني تسخر من رهافتي وتثبت فوهة الواقع على رأسي طفلتي الصغيرة ترتجف وأنا أصنع لها سَكينة طازج...
-
> > التدوينة دي للأطفال فوق ال18 سنة .... أنا بقول أهه عشان ممكن تبقى تدوبينة أبيحة شوية ( المقدمة دي غالباً بتتعمل علشان تجذب قراء أك...
-
. . تعبت من الكتابة عن الحب واللي بيحبوه الدنيا أوسع من كدة حياتنا مش بس راجل وست بيحبوا أو بيكرهوا بعض الدنيا فيها حاجات تانية كتييييير أنا...
-
بقالي اسبوع عايزة اكتب تدوينة ومش عارفة جوايا أفكار كتير ...كتبت تدوينتين ومنشرتهمش ... حاساهم ناقصين حاجة وحاسة نفسي مش قادرة انشر الكلام د...
-
. إلى الغزالة الصغيرة أو إلى جيلان الشافعي . . أول حاجة كانوا المفروض يعلموهالنا في المدرسة إنه كل واحد مطلوب منه يعرف أجوبة الأسئلة بتاعته ...
-
. . روحُكِ تغيبُ الحياةُ تمضي نحو مُستقبلٍ لم يتم التخطيط له سترتجلين للمرَّة الأولى تقريباً هناك لن يكونَ أحدٌ تحت سيطرتك لن يمكنُكِ تقييم ...
-
. . أحتاج إلى الأمل أنا تقريبًا في قعر البئر الجاف الذي يسمونه حياتي أكتبُ لنفسي لأنني جربت الآخرين ولم يتحملوا مشاعري الناس ترغب بالدف...
-
. . المدونة وحشتني أوي فيه نصوص كتير واقفة طابور ومستنية تتنشر وكان المفروض إني أنشر واحد منهم النهاردة بس أنا سبت كل النصوص اللي اتكتبت خلا...
-
انتي مبسوطة دلوقتي أكتر..... حياتك أحسن قوليلي بقى إنتي كدة مطمنة أكتر ها مستني ردك من غير ما تردي أنا عارف انك تايهة وتعبانة وحالتك صعبة مش...
-
المرأة التي تجلس بمواجهتي مغطاة بطبقةٍ كثيفةٍ من المكياج والتعاسة ... تتظاهر بالانغماس في القراءة وتخفي وحدةً تتخلل ملامحها وتغزو عظامها وتح...
Just read it !
تدوينات متميزة ... وبصراحة بغير منهم ... وبارجع اقراهم تاني
نساء يركضن مع الذئاب - كلاريسا بنكولا
Blog Archive
- مارس 2008 (5)
- أبريل 2008 (9)
- مايو 2008 (9)
- يونيو 2008 (8)
- يوليو 2008 (7)
- أغسطس 2008 (7)
- سبتمبر 2008 (6)
- أكتوبر 2008 (8)
- نوفمبر 2008 (10)
- ديسمبر 2008 (8)
- يناير 2009 (6)
- فبراير 2009 (4)
- مارس 2009 (8)
- أبريل 2009 (6)
- مايو 2009 (6)
- يونيو 2009 (6)
- يوليو 2009 (4)
- أغسطس 2009 (2)
- سبتمبر 2009 (4)
- أكتوبر 2009 (4)
- نوفمبر 2009 (4)
- ديسمبر 2009 (5)
- يناير 2010 (7)
- فبراير 2010 (7)
- مارس 2010 (3)
- أبريل 2010 (5)
- مايو 2010 (3)
- يونيو 2010 (2)
- يوليو 2010 (1)
- أغسطس 2010 (3)
- سبتمبر 2010 (6)
- أكتوبر 2010 (5)
- نوفمبر 2010 (5)
- ديسمبر 2010 (6)
- يناير 2011 (6)
- فبراير 2011 (5)
- مارس 2011 (4)
- أبريل 2011 (3)
- مايو 2011 (4)
- يونيو 2011 (2)
- يوليو 2011 (3)
- أغسطس 2011 (3)
- سبتمبر 2011 (2)
- أكتوبر 2011 (5)
- نوفمبر 2011 (2)
- ديسمبر 2011 (4)
- يناير 2012 (4)
- فبراير 2012 (5)
- مارس 2012 (2)
- أبريل 2012 (3)
- مايو 2012 (6)
- يونيو 2012 (3)
- يوليو 2012 (10)
- أغسطس 2012 (5)
- سبتمبر 2012 (9)
- أكتوبر 2012 (7)
- نوفمبر 2012 (15)
- ديسمبر 2012 (9)
- يناير 2013 (5)
- فبراير 2013 (3)
- مارس 2013 (5)
- أبريل 2013 (5)
- مايو 2013 (6)
- يونيو 2013 (1)
- يوليو 2013 (2)
- أغسطس 2013 (1)
- سبتمبر 2013 (4)
- أكتوبر 2013 (1)
- نوفمبر 2013 (1)
- ديسمبر 2013 (1)
- يناير 2014 (1)
- فبراير 2014 (3)
- أبريل 2014 (4)
- مايو 2014 (1)
- يوليو 2014 (1)
- سبتمبر 2014 (1)
- نوفمبر 2014 (1)
- ديسمبر 2014 (2)
- يناير 2015 (1)
- فبراير 2015 (1)
- أبريل 2015 (1)
- يونيو 2015 (1)
- أكتوبر 2015 (1)
- مايو 2016 (1)
- يونيو 2016 (2)
- أغسطس 2016 (1)
- يناير 2017 (1)
- فبراير 2017 (1)
- أبريل 2017 (1)
- مايو 2017 (1)
- سبتمبر 2017 (1)
- مارس 2018 (1)
- مايو 2018 (1)
- يونيو 2018 (1)
- مارس 2019 (1)
- ديسمبر 2019 (1)
- أبريل 2020 (2)
- مايو 2020 (1)
- أغسطس 2023 (1)
- يناير 2024 (1)
- مارس 2024 (1)